FOUR CATS
مرحبا بك في

منتديات FOUR CATS

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو منك التكرم بالتسجيل ان كنت ترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك و إن كنت عضو معنا فيسعدنا أن تقوم بتسجبل الدخول .
وشكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا





FOUR CATS
مرحبا بك في

منتديات FOUR CATS

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو منك التكرم بالتسجيل ان كنت ترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك و إن كنت عضو معنا فيسعدنا أن تقوم بتسجبل الدخول .
وشكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا





FOUR CATS
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

FOUR CATS


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ذكورة الرجل.. وتأليه المرأة!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
alkayssar
مراقب عام
مراقب عام
alkayssar


الجنس : ذكر الجدي
عدد المساهمات : 180
تاريخ الميلاد : 27/12/1990
تاريخ التسجيل : 22/09/2011
الموقع : العقل
العمل/الترفيه من غير البطالة لا عمل

ذكورة الرجل.. وتأليه المرأة! Empty
مُساهمةموضوع: ذكورة الرجل.. وتأليه المرأة!   ذكورة الرجل.. وتأليه المرأة! I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 22, 2011 9:06 pm

[center]
هل هناك صفات مشتركة بين جنس الرجال تميزهم وصفات مشتركة بين جنس النساء تميزهن؟ أم أن كل رجل هو بمثابة حالة خاصة له صفاته المميزة له وحده وبالتالي يصبح التعميم خاطئا؟ وهل هناك مفاتيح لفهم الرجل تساعد المرأة حين تتعامل معه على الدخول لعالمه وفك أسراره وفهم مواقفه؟!.

هل الرجل إنسان والمرأة أيضا إنسانة ولا توجد فروق قائمة على النوع، وإنما الفروق قائمة على طبيعة كل إنسان/ إنسانة وعلى البيئة المحيطة به/ بها، أم كما يقولون إن الوراثة × البيئة = الإنسان؟!.

من متابعة الدراسات والأبحاث والملاحظات وتاريخ الرجل عبر العصور نجد أن هناك سمات مشتركة ومفاتيح محددة يتسم بها الرجال؛ تسهل فهم طريقة تفكيرهم وسلوكهم. ويبدو أن هذه السمات المشتركة لها جذور بيولوجية (التركيب التشريحي والوظائف الفسيولوجية وخاصة نشاط الغدد الصماء)، وجذور تتصل بدور الرجل في المجتمعات المختلفة.

فالتركيبة الجسمانية العضلية للرجل وما يحويه جسده من هرمونات ذكورة وما قام به من أدوار عبر التاريخ مثل العمل الشاق، وحماية الأسرة، والقتال، كل هذا جعله يكتسب صفات رجولية تجعله مختلفا -وليست تفضله- عن عالم النساء. وهذا لا ينفي وجود فروق فردية بين الرجال (كما هي بين النساء) تستدعي الانتباه.

مفاتيح الرجل

والآن نحاول استعراض أهم السمات العامة ومفاتيح شخصية الرجل:

1- الاختلاف الذكوري: في بداية التاريخ الإنساني كانت الآلهة غالبا تأخذ الشكل الأنثوي في التماثيل التي كانوا يصنعونها، وكان هذا التقديس للأنثى قائما على قدرتها على الإنجاب وإمداد الحياة بأجيال جديدة، ولكن مع الزمن اكتشف الرجل أن الأنثى لا تستطيع الإنجاب بدونه، إضافة إلى أنه هو الأقدر على دفع الحيوانات والوحوش عنها وعن أسرته، وهو الأقدر على قتال الأعداء لذلك بدأ التحول تدريجيا.

ففي بعض المراحل التاريخية نجد أن تمثال الرجل يساوي تقريبا تمثال المرأة، ثم تحول الأمر بعد ذلك ليعلو تمثال الرجل على تمثال المرأة حيث اكتشف الرجل أدواره المتعددة وقدرته على السيطرة والتحكم وتغيير الأحداث في حين انشغلت المرأة بأمور البيت وتربية الأبناء.

ومن هذه المرحلة بدأت فكرة الاختلاف الذكوري وترسخت مع الزمن، وكان يسعد بها الرجل السوي وتسعد بها المرأة السوية والتي تعرف أنها تمتلك هي الأخرى في المقابل تميزا أنثويا من نوع آخر يناسب تكوينها ودورها.

ولكن الرجل في بعض المراحل التاريخية وخاصة في فترات الاضمحلال الحضاري راح يبالغ في "اختلافه الذكوري" حتى وصل إلى حالة من "الاستعلاء الذكوري"، وفي المقابل حاول وأد المرأة نفسيا واجتماعيا وأحيانا جسديا فحط من شأنها واعتبرها مخلوقا "من الدرجة الثانية"، وأنها مخلوق "مساعد" جاء لخدمته ومتعته وأنها مخلوق "تابع" له.

وهذا التصور العنصري المخالف لقواعد العدل والأخلاق والمخالف لتعاليم السماء في الدين الصحيح دفع المرأة لأن تهب دفاعا عن كيانها ضد محاولات السحق من الرجل، ومن هنا نشأت حركات التحرر في البداية لتعيد للمرأة كرامتها وحقوقها من أيدي الرجال المستبدين، ولكن بعض هذه الحركات بالغت في حركتها ومطالبها وسعت عن قصد أو عن غير قصد؛ لأن تجعل المرأة رجلا ظنا منها أن هذه هي المساواة، وقد أفقد هذا التوجه المرأة تميزها الأنثوي الذي هو سر وجودها، وأصبح الأمر معركة وجود وندية مع الرجل، وخسر الاثنان (الرجل والمرأة) تميزهما الذي منحهما الله إياه ليقوم كل بدوره.

عدالة الله

وبما أن المرأة والرجل مخلوقان لله سبحانه وتعالى فلا نتصور أن يتحيز الخالق لأحد مخلوقاته ضد الآخر، ولكنها الأدوار والمهام والواجبات، والعدالة في توزيع التميز في جوانب مختلفة لكي تعمر الحياة. والرجل يكمن في داخله الشعور بالاختلاف الذكوري، وهذا الشعور يجعله حريصا على القيام بدور القيادة والرعاية للمرأة وللأسرة وينبني على هذا الشعور مفهوم القوامة، وهو مفهوم عميق في نفس الرجل وجاءت الأديان السماوية تؤكده كشيء فطري لازم للحياة، فما من مشروع أو مؤسسة إلا وتحتاج لقيادة حكيمة وخبيرة وناضجة، ولما كانت مؤسسة الأسرة هي أهم المؤسسات الاجتماعية عبر التاريخ الإنساني كان لا بد من الاهتمام بقيادتها، وقد ثبت عمليا أن الرجل (في معظم الأحيان) جدير بهذه القيادة بما تميز به من صفات القوة الجسدية والقدرة على العمل الشاق وكسب المال ورعاية الأسرة والتأني في اتخاذ القرارات.

2- القوامة: هي روح الرجولة، وإذا حاولت المرأة انتزاعها (غيرة أو تنافسا) فإنها في الحقيقة تنتزع رجولة الرجل ولا تجد فيه بعد ذلك ما يستحق الإعجاب أو الاهتمام، بل تجده إنسانا ضعيفا خاويا لا يستحق لقب فارس أحلامها ولا يستحق التربع على عرش قلبها.

والمرأة السوية لا تجد مشكلة في التعامل مع قوامة الرجل السوي الذي يتميز فعلا بصفات رجولية تؤهله لتلك القوامة؛ لأن القوامة التي وردت في الآية القرآنية الكريمة مشروطة بهذا التميز، يقول تعالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ}، فلكي يستحق الرجل/ الزوج القوامة عن حق في نظر المرأة/ الزوجة يجب أن يكون ذا فضل وذا قدرة على الكسب والإنفاق، أما إذا اختلت شخصيته فكان ضعيف الصفات، محدود القدرات ويعيش عالة على كسب زوجته فإن قوامته تهتز وربما تنتقل لأيدي المرأة الأقوى بحكم الأمر الواقع وقوانين الحياة.

والقوامة ليست استعلاء أو استبدادا أو تحكما أو تسلطا أو إلغاء للمرأة كما يفهم بعض الرجال، وإنما هي رعاية ومسئولية وقيادة منطقية عادلة واحترام لإرادة المرأة وكرامتها كشريك حياة ورفيق طريق، والمرأة السوية تشتاق من أعماقها لتلك القوامة الرشيدة والتي تعني لها قدرة رجلها على رعايتها واحتوائها وحمايتها وتلبية احتياجاتها واحتضانها كي تتفرغ هي لرعاية واحتواء وحماية واحتضان وتلبية احتياجات أطفالها.

والمرأة التي تنتزع القوامة من زوجها تصبح في غاية التعاسة -في حالة كونها سوية-؛ لأنها تكتشف أنه فقد رجولته وبالتالي تفقد هي أنوثتها.

التعددية مقابل الأحادية

3- تعددية الرجل (مقابل أحادية المرأة): والتعددية في الرجل مرتبطة بتكوين بيولوجي ونفسي واجتماعي؛ فالرجل لديه ميل للارتباط العاطفي وربما الجنسي أكثر من امرأة، وهذا لا يعني في كل الأحوال أنه سيستجيب لهذا الميل؛ فالرجل الناضج الرزين يضع أمورا كثيرة في الاعتبار قبل الاستجابة لإشباع حاجاته البيولوجية والنفسية، وربما يكمن خلف هذه الطبيعة التعددية طول سنوات قدرة الرجل العاطفية والجنسية مقارنة بالمرأة حيث لا يوجد سن يأس للرجل، ولا يوجد وقت يتوقف فيه إفراز هرمونات الذكورة ولا يوجد وقت تتوقف فيه قدرته على الحب والجنس، وإن كانت هذه الوظائف تضعف تدريجيا مع السن ولكنها تبقى لمراحل متقدمة جدا من عمره، وهذا عكس المرأة التي ترتبط وظيفة الحب والجنس لديها بالحمل والولادة والاندماج العميق في تربية أطفالها، ثم انقطاع الدورة في سن معينة (مبكرة نسبيا)، وهبوط هرمونات الأنوثة في هذه السن مع تغيرات بيولوجية ملحوظة.

هذا الموقف يجعل المرأة -السوية- أكثر ميلا لأحادية العلاقة كي تضمن استقرارا تتمكن فيه من رعاية أطفالها، إضافة إلى تقلبات حياتها البيولوجية والتي تستدعي وجود راع ثابت ومستقر يواكب مراحل حياتها ويتحملها حين تفقد بعض وظائفها.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://cats.banouta.net/
RIHANA
نائبة المديرة
نائبة المديرة
RIHANA


الجنس : انثى السمك
عدد المساهمات : 928
تاريخ الميلاد : 10/03/1992
تاريخ التسجيل : 15/09/2011
الموقع : https://cats.banouta.net
العمل/الترفيه طالبة

ذكورة الرجل.. وتأليه المرأة! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكورة الرجل.. وتأليه المرأة!   ذكورة الرجل.. وتأليه المرأة! I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 4:53 pm

شكرا
جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://cats.banouta.net
 
ذكورة الرجل.. وتأليه المرأة!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المرأة الجميلة مضرة لصحة الرجل
» أيتها المرأة ....سبعة أسرار تجهلينها في شخصية الرجل
» المرأة في الابراج
» دور و مكانة المرأة فى الاسلام.
» مفاتيح قلب المرأة السحرية ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
FOUR CATS :: قسم الأسرة :: ساحة الامراء الملكية-
انتقل الى: